لمحة عن الأردن
لطالما كانت المملكة الأردنية الهاشمية مقصداً يجذب الرحّالة القدامى قديماً، ولا تزال كذلك بالنسبة للجيل الجديد من زوّارها بفضل ما تجمعه المملكة في ثناياها من مزيج بين المُعاصَرة والعراقة.
مِن وادي رم الخلاّب والآثار الشاهدة على حضارات الماضي المهيب إلى أجواء المدينة الصاخبة التي تحياها العاصمة عمّان، يمكن القول أن الأردن وجهة فريدة تقدّم لزائرها مناظرَ مذهلة ووسائل راحةٍ رائعة وطعاماً لا مثيل له! يحتوي الأردن على عددٍ لا حصر له من العجائب التي ستتركك في دهشةٍ من أمرك...
نصيحة: تعلّم رقصة "الدبكة" فهي أساسية في الحفلات... إن رآك الأردنيون ترقصها فستكسب مودّتهم على الفور!
بدأ اسم الأردن يلمع كوجهة سياحية عالية المستوى إقليمياً، وقد شهد في السنوات الماضية ثورة في انتشار الفنادق الفاخرة في عمّان والبتراء والعقبة والبحر الميت. سواء كنت تبحث عن رحلةٍ تحمل فيها حقيبتك على ظهرك لتتنقّل على قدميك، أو أردت الاسترخاء وتدليل نفسك بخدمة الفنادق الفاخرة، ستجد المملكة الأردنية الهاشمية المقصد الملائم لما تبحث عنه!
الحكومة الحاليّة في الأردن
العائلة المالكة في الأردن
تاريخ الأردن
المطبخ المحلي
تذوَّق الطعام الأردني التقليدي، مثل اللبنة والزيتون والمنسف، المحضَّر على يد عائلات محلية. متِّع عينيك بمشاهدة إعداد الزرب – تلك الأكلة التي تعتمد على طبخ الطعام تحت الأرض. انعَم بكل هذه التجارب أثناء احتسائك القهوة أو الشاي.
