المغامرة
طوال قرونٍ من الزمن، لعبت طبيعة الأرض دوراً في تشكيل طبيعة سكّانها، إذ استلهمت بعض الشعوب حسن ضيافتها من كرم الأرض وخيرات الطبيعة، الأمر الذي ساعد علىى تنوع المأكولات وبالتالي القدرة على تقديم تجربة متميزة للزوار. كما يُشجع التنوع في المناظر الطبيعية المجتمعات المحلية والزوار على الانطلاق في رحلات سفاري ورحلات مشاهدة الطيور المهاجرة أثناء تنقلاتها الموسمية ومراقبة الأجناس المهدّدة بالانقراض في مواطنها الأصلية والبحث عن الأزهار النادرة في الأودية والتلال والاستمتاع بركوب الخيل أو السير في أرجاء المملكة.
في الأردن، ستتمكن من التنزه سيراً عبر الوديان والصعود عكس تيّارات الشلالات في الطبيعة وتسلق المنحدرات والجبال لبلوغ إطلالات خلاّبة وركوب الدراجة الهوائية عبر طرق مشى عليها ملوك وأباطرة التاريخ!